Apple تعزز Vision Pro بميزات الذكاء الاصطناعي
أفادت التقارير أن آبل تُدمج وظائف ذكاء اصطناعي متقدمة في نظارتها Vision Pro. يهدف هذا التحديث إلى تقديم تطبيقات محتوى مكاني مدعومة بالذكاء الاصطناعي، مما يُحسّن تجارب المستخدم في بيئات الواقع المعزز. بهذه الخطوة، تُواصل آبل دمج أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي مع منظومتها التكنولوجية الاستهلاكية، مُعلنةً بذلك عن عزمها على الريادة في مجال الواقع المعزز المُعزز بالذكاء الاصطناعي.
تصل قيمة شركة Figure AI إلى ما يقرب من 39.5 مليار دولار
تجري شركة Figure AI الناشئة في مجال روبوتات الذكاء الاصطناعي محادثاتٍ للحصول على تمويل جديد بقيمة 1.5 مليار دولار، مما سيرفع قيمتها السوقية إلى 39.5 مليار دولار. تُظهر جولة التمويل، التي تقودها شركات رأس مال استثماري كبرى، اهتمامًا متزايدًا من المستثمرين بالروبوتات المتقدمة. والجدير بالذكر أن الداعمين الرئيسيين، بما في ذلك Microsoft وOpenAI وNvidia، يراهنون بقوة على الروبوتات البشرية، مما يُعزز التكهنات بأن هذه الآلات قد تصبح قريبًا مساعدين منزليين.
ميتا تتجه نحو الروبوتات المدعومة بالذكاء الاصطناعي
تُطلق ميتا بلاتفورمز قسمًا جديدًا ضمن مختبرات الواقع التابعة لها، يُركز على تطوير روبوتات بشرية تعمل بالذكاء الاصطناعي. تضع هذه المبادرة ميتا في منافسة مباشرة مع رواد روبوتات الذكاء الاصطناعي مثل تيسلا وفيغر إيه آي. ستُشغّل نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بميتا، بما في ذلك سلسلة لاما، هذه الروبوتات من الجيل التالي، مما قد يُحدث ثورة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي في كل من بيئات المنزل وأماكن العمل.
المملكة المتحدة تُعيد تسمية معهد سلامة الذكاء الاصطناعي
أعادت حكومة المملكة المتحدة تسمية هيئة أبحاث سلامة الذكاء الاصطناعي التابعة لها، لتصبح معهد أمن الذكاء الاصطناعي. يُحوّل هذا التحول الاستراتيجي تركيز المعهد بعيدًا عن تحيز الذكاء الاصطناعي ومخاوف حرية التعبير، ليُعطي الأولوية للأمن السيبراني، ومنع الاحتيال، ومواجهة التهديدات البيولوجية والكيميائية الناجمة عن الذكاء الاصطناعي. ويتماشى تغيير الاسم مع الجهود العالمية لتنظيم الذكاء الاصطناعي لأغراض أمنية مع الحفاظ على الابتكار التكنولوجي.
الناشرون يقاضون شركة الذكاء الاصطناعي Cohere بسبب انتهاك حقوق النشر
رفعت عدة دور نشر كبرى، منها كوندي ناست وماكلاتشي، دعوى قضائية ضد شركة كوهير الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، متهمةً إياها بانتهاك حقوق النشر والعلامات التجارية. وتزعم الدعوى أن كوهير استخدمت أكثر من 4000 عمل محمي بحقوق النشر دون إذن لتدريب نماذج لغات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. وتُسلط هذه المعركة القانونية الضوء على التوترات المستمرة بين مطوري الذكاء الاصطناعي ومنشئي المحتوى، مع ما قد يترتب على ذلك من آثار محتملة على مستقبل تدريب الذكاء الاصطناعي وقوانين الملكية الفكرية.